الاستثمار العقاري في أمريكا Fundamentals Explained
امتلاك منزل في الولايات المتحدة يوفر العديد من الفوائد التي لا تعزز جودة الحياة الشخصية فقط بل تقدم أيضًا مزايا مالية وأمانًا اقتصاديًا، وفيما يلي أبرز مزايا امتلاك منزل في أمريكا
هذا غير أن سوق الأراضي أكثر ازدهاراً من سوق الشقق والفلل والمباني في الولايات المتحدة الأمريكية في آخر الإحصائيات، وهذا ما يجعل الاستثمار في الأراضي من أفضل أنواع الاستثمار في أمريكا.
تجارة مستحضرات التجميل من المشاريع البسيطة والمربحة في أمريكا
# الاستثمار في أمريكا# كيفية الاستثمار في أمريكا# كيفية البدء في الاستثمار في أمريكا
مشروع شراء زيت اركان الاصلي بسعر الجملة وبيعه بالتجزئة بربح وفير
اقرأ أيضًا: كيف تبدأ الاستثمار في الذهب؟
إطار قانوني شفاف: يُوفر الإطار القانوني الشفاف والواضح في أمريكا الحماية للمستثمرين وحقوقهم.
سلط المستثمر الأميركي والخبير في قطاع العقارات كين ماكيلروي الضوء على عدد من العوامل، تتحكم في نجاحك أو فشلك في عالم الأعمال، داعياً الأشخاص إلى إعادة تقييم مشاريعهم الخاصة والتأكد من استخدام هذه العوامل.
دخل إيجاري مرتفع: امتلاك منزل في المدن الكبرى أو المناطق السياحية في أمريكا يوفر فرصة لتحقيق دخل إيجاري مرتفع حيث يمكن للإيجارات قصيرة الأجل أن تحقق عوائد كبيرة خصوصًا في المناطق ذات الطلب العالي للسياحة والسفر.
عمل الكونغرس الأمريكي على وضع برنامج “المهاجر المستثمر” لرفع الاقتصاد الأمريكي. وذلك عن طريق الاستثمارات الأجنبية بالإضافة إلى زيادة فرص العمل للعمالة الأمريكية المؤهلة.
لا توجد ضرائب حكومية على الأفراد أو الشركات ، فضلاً عن الافتقار إلى أشكال أخرى من الضرائب المتعلقة بالأعمال ، مما ساعد تعرّف على المزيد على النمو الاقتصادي.
العقارات: يُعتبر الاستثمار العقاري في أمريكا خيارًا جذابًا للكثير من المستثمرين، وخاصةً في المدن الكبرى.
أن يكون المشروع الذي يرغب الشخص في الاستثمار من خلاله مشروع قانوني. حيث هناك المشاريع لا تقبل الحكومة الأمريكية منح الجنسية أو الحصول على الإقامة عند الاستثمار بها.
. ثالث العوامل بحسب المستثمر الأميركي هو النظام «فالنظام هو محرك عملك، فكر في الموارد البشرية والمحاسبة والتسويق وإدارة العملاء يتيح النظام لعملك أن يعمل بسلاسة دون أن تتدخل في كل التفاصيل»، معقباً أن رابع العوامل هو التواصل «يربطك التواصل الرائع بالعملاء والموظفين وأصحاب المصلحة، لا يتعلق الأمر بانتظار الناس ليأتوا إليك، بل يتعلق بالتواصل الاستباقي والاحتفاظ بالعملاء وبناء العلاقات».